الأربعاء، 20 أكتوبر 2010


اشتاقكَ حدّ الهذيان.. !
ولو يُباع وجهكَ [ كقناع ] لاشتريته بما املك..’
وارتديته في ليالي ’’ الحَنينْ ’’ إليك..
ووقفت أمام المرآة أتخيلك’ أمامي و أتحدثٌ إليكَ..
أو سَأضعه على وسادتَي الأٌخرى اتخيلكَ بجانبِي..
وأخُبرك كم../ احبكَ /.. وكيف يمَزقني حنَيني إليك..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق